المشروعات الصغيرة تقول لك وداعا للفقر
صفحة 1 من اصل 1
المشروعات الصغيرة تقول لك وداعا للفقر
كيف تحصل على حريتك الماليه و الشخصيه الذاتيه
الخوف من أي محاوله جديدة طريق حتمي للفشل
ما تستطيع أن تحلم به تستطيع تحقيقه
وثق أهدافك وابدأ بتحقيقها
ضع نصب عينيك انك ستكون ناجحا
التركيز والحماس هما مفتاحا النصر
عندما تخسر جولة في رحلة الحياة لا تخسر التجربه
وانهض فورا مستبشرا بالنجاح
فهذه بداية الطريق الصحيح
انظر إلى حياتك على مدى السنوات الخمس أو العشر الماضية .
هل ترى فيها أي تغييرٍ يستحق الذكر؟هل وصلت بعد كل تلك السنوات من الكفاح المتواصل إلى ما كنت تصبو إليه؟
هل تحققت بعض أحلامك وآمالك بشكلٍ يجعلك تشعر قسطٍ ولو يسيرٍ من الراحة والاطمئنان ؟ أم على العكس ...
تتكدس الديون ، وتزداد الهموم ، وتتصاعد المتاعب ، يوماً بعد يوم ، وعاماً بعد عام ،
وكأنها اختارتك أنت بالذات دون كل بني البشر لتصبّ جام غضبها عليك حتى صرتَ تشعر بالسأم من وظيفتك الحالية ،
ومن الالتزام بساعات الدوام الثقيلة المضجرة ، وتشعر بالغثيان من الجري المتواصل وراء لقمةٍ ممزوجةٍ بالعرق والدمّ ،
وترى أنّ أبواب التقدّم والنجاح ما زالت عصيّةً على الاقتحام ، وأنّ مؤهّلاتك تتعرّض للظلم والإجحاف ،
وأنّ راتبك الذي تستلمه أول الشهر يصبح هباءً منثوراً في العاشر منه ، ولا تقوى على الوفاء بمتطلّبات أسرتك !
ألم يخطر ببالك يوماً أن تسعى لبناء مصادر دخلٍ مستقلة ،
والشروع بنشاطٍ تجاري تصل به إلى آفاق المعمورة ،
لكنك لا تعرف السبيل إلى ذلك ،
أو لا تملك الإمكانيات المادية ،
أو تفتقر للوقت اللازم لإدارة هذا النشاط ؟
كلنا نرغب بذلك ...
لكنّ الأمر في السابق كان ينطوي على الكثير من العوائق والصعوبات والشروط والمتطلبات التي لا يستطيع التغلب عليها إلا فئة قليلة من البشر ...
إلى أن ظهر الإنترنت ، لتحمل لك معها الفرصة للوصول إلى ملايين الناس في مشارق الأرض ومغاربها بلمسة زر ، ولتمنحك القدرة على إدارة نشاطٍ تجاري فردي ذو عائدٍ مـجزٍ.
وقد أوجد الإنترنت نوعاً من الفرص التي لا تتكرر إلا مرةً كل بضعة قرون ... أو ربما مرةً في التاريخ !
نحن اليوم في مستهلّ القرن الواحد والعشرين ، قرن الإنترنت ، التي نسفت كثيراً من مفاهيم العمل التي سادت لسنوات .
ما كان بالأمس أمراً مستحيلاً أصبح اليوم واقعاً ملموساً . لقد مهّد الإنترنت أرضيّة الملعب أمام الجميع ،
وعدّلت من شروط اللعبة وأحكامها لتتيح الفرصة للمبتدئين وصغار اللاعبين ، وحتّى لمن لم يمارسوا في حياتهم أي نوعٍ من النشاط ،
كي ينطلقوا بداية جديدة ، ويتحدّوا مع حيتان الوسط وعمالقته وينافسونهم عبر الأثير .
كم أحرقت أصابعي في مغامراتٍ تجارية فاشلة قبل الإنترنت كادت أن تودي بي إلى الهاوية ،
حتى صار الألم يعتصرني لمجرد التفكير في حجم المال الذي بدّدته والوقت الذي أهدرته على مدى سنواتٍ طوالٍ دون جدوى !
لكنني أدركت مع إطلالة هذه الإنترنت ، أن هناك شمس أخرى تبزغ في فضاءٍ جديد ، التسويق الالكتروني ،
مبدءا التسويق الالكتروني يعتمد على عملية الدعية الشفهية .
هل عملت دعاية شفهية من قبل لإحدى المطاعم أو المراكز التجارية ؟
إذا كان جوابك لا ؟ في الحقيقة أنت تعملها باستمرار!!!!!!
إن كل شخص منا يقوم بعمل الدعايات الشفهية عشرات المرات يوميا عن طريق مدح منتجات شركات معينه
أو تزكية مطعم معين .
لو فرضنا أنك شاهدت فيلم في أحد دور السينما وأعجبك الفيلم وبعد خروجك أخبرت أصدقائك عن الفيلم وذهب أصدقائك لمشاهدته ,
وأعجبوا به فأخبروا أصدقائهم لو قمنا بمقارنة بعد فترة من الزمن سنشاهد أن هناك حوالي 1000 مشاهد شاهد الفيلم بسبب دعايتك الأولى له فهل أعطاك صاحب دار السينما عمولة مقابلهم؟؟؟ مؤكد لم يفعل .
ولكن في نظام التسويق الشفهي أنت تستلم عمولة أو تربح مقابل كل الناس الذين يأتون بسبب دعايتك الأولى .
بينما بعض الشركات الكبرى يدفعون الملاين من الدولارات من اجل الدعاية!
ونحنو من يدفع قيمة هذه الدعاية !
و كل هذا يكون المستفيد من هذى الدعاية الشفهية اليومية وكيل المنتج أو دور السينما .
وقد حان الوقت كي نستفيد من الدعاية التي نقوم بها
ارجو الردود على الموضوع لتعم الاستفادة ودخول كل شخص عالم الملايين
ووداعا للفقر
تحياتى
المشروعات الصغيرة
الخوف من أي محاوله جديدة طريق حتمي للفشل
ما تستطيع أن تحلم به تستطيع تحقيقه
وثق أهدافك وابدأ بتحقيقها
ضع نصب عينيك انك ستكون ناجحا
التركيز والحماس هما مفتاحا النصر
عندما تخسر جولة في رحلة الحياة لا تخسر التجربه
وانهض فورا مستبشرا بالنجاح
فهذه بداية الطريق الصحيح
انظر إلى حياتك على مدى السنوات الخمس أو العشر الماضية .
هل ترى فيها أي تغييرٍ يستحق الذكر؟هل وصلت بعد كل تلك السنوات من الكفاح المتواصل إلى ما كنت تصبو إليه؟
هل تحققت بعض أحلامك وآمالك بشكلٍ يجعلك تشعر قسطٍ ولو يسيرٍ من الراحة والاطمئنان ؟ أم على العكس ...
تتكدس الديون ، وتزداد الهموم ، وتتصاعد المتاعب ، يوماً بعد يوم ، وعاماً بعد عام ،
وكأنها اختارتك أنت بالذات دون كل بني البشر لتصبّ جام غضبها عليك حتى صرتَ تشعر بالسأم من وظيفتك الحالية ،
ومن الالتزام بساعات الدوام الثقيلة المضجرة ، وتشعر بالغثيان من الجري المتواصل وراء لقمةٍ ممزوجةٍ بالعرق والدمّ ،
وترى أنّ أبواب التقدّم والنجاح ما زالت عصيّةً على الاقتحام ، وأنّ مؤهّلاتك تتعرّض للظلم والإجحاف ،
وأنّ راتبك الذي تستلمه أول الشهر يصبح هباءً منثوراً في العاشر منه ، ولا تقوى على الوفاء بمتطلّبات أسرتك !
ألم يخطر ببالك يوماً أن تسعى لبناء مصادر دخلٍ مستقلة ،
والشروع بنشاطٍ تجاري تصل به إلى آفاق المعمورة ،
لكنك لا تعرف السبيل إلى ذلك ،
أو لا تملك الإمكانيات المادية ،
أو تفتقر للوقت اللازم لإدارة هذا النشاط ؟
كلنا نرغب بذلك ...
لكنّ الأمر في السابق كان ينطوي على الكثير من العوائق والصعوبات والشروط والمتطلبات التي لا يستطيع التغلب عليها إلا فئة قليلة من البشر ...
إلى أن ظهر الإنترنت ، لتحمل لك معها الفرصة للوصول إلى ملايين الناس في مشارق الأرض ومغاربها بلمسة زر ، ولتمنحك القدرة على إدارة نشاطٍ تجاري فردي ذو عائدٍ مـجزٍ.
وقد أوجد الإنترنت نوعاً من الفرص التي لا تتكرر إلا مرةً كل بضعة قرون ... أو ربما مرةً في التاريخ !
نحن اليوم في مستهلّ القرن الواحد والعشرين ، قرن الإنترنت ، التي نسفت كثيراً من مفاهيم العمل التي سادت لسنوات .
ما كان بالأمس أمراً مستحيلاً أصبح اليوم واقعاً ملموساً . لقد مهّد الإنترنت أرضيّة الملعب أمام الجميع ،
وعدّلت من شروط اللعبة وأحكامها لتتيح الفرصة للمبتدئين وصغار اللاعبين ، وحتّى لمن لم يمارسوا في حياتهم أي نوعٍ من النشاط ،
كي ينطلقوا بداية جديدة ، ويتحدّوا مع حيتان الوسط وعمالقته وينافسونهم عبر الأثير .
كم أحرقت أصابعي في مغامراتٍ تجارية فاشلة قبل الإنترنت كادت أن تودي بي إلى الهاوية ،
حتى صار الألم يعتصرني لمجرد التفكير في حجم المال الذي بدّدته والوقت الذي أهدرته على مدى سنواتٍ طوالٍ دون جدوى !
لكنني أدركت مع إطلالة هذه الإنترنت ، أن هناك شمس أخرى تبزغ في فضاءٍ جديد ، التسويق الالكتروني ،
مبدءا التسويق الالكتروني يعتمد على عملية الدعية الشفهية .
هل عملت دعاية شفهية من قبل لإحدى المطاعم أو المراكز التجارية ؟
إذا كان جوابك لا ؟ في الحقيقة أنت تعملها باستمرار!!!!!!
إن كل شخص منا يقوم بعمل الدعايات الشفهية عشرات المرات يوميا عن طريق مدح منتجات شركات معينه
أو تزكية مطعم معين .
لو فرضنا أنك شاهدت فيلم في أحد دور السينما وأعجبك الفيلم وبعد خروجك أخبرت أصدقائك عن الفيلم وذهب أصدقائك لمشاهدته ,
وأعجبوا به فأخبروا أصدقائهم لو قمنا بمقارنة بعد فترة من الزمن سنشاهد أن هناك حوالي 1000 مشاهد شاهد الفيلم بسبب دعايتك الأولى له فهل أعطاك صاحب دار السينما عمولة مقابلهم؟؟؟ مؤكد لم يفعل .
ولكن في نظام التسويق الشفهي أنت تستلم عمولة أو تربح مقابل كل الناس الذين يأتون بسبب دعايتك الأولى .
بينما بعض الشركات الكبرى يدفعون الملاين من الدولارات من اجل الدعاية!
ونحنو من يدفع قيمة هذه الدعاية !
و كل هذا يكون المستفيد من هذى الدعاية الشفهية اليومية وكيل المنتج أو دور السينما .
وقد حان الوقت كي نستفيد من الدعاية التي نقوم بها
ارجو الردود على الموضوع لتعم الاستفادة ودخول كل شخص عالم الملايين
ووداعا للفقر
تحياتى
المشروعات الصغيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى